من خلال جلساتنا المتكررة ما بين الرواق والمرسم كان الاستاذ الصكار يلعب برسم الكلمات وكنت اراقبه وهو يخط اسمي باشكال مختلفة وباسلوبه الحداثي المعروف فاحتفظت بتلك القصاصات تيمنا بفنه الجميل